ذكرت مجلة "ناشيونال جيوجرافيك" مؤخرا أن العلماء المحتصين في دراسة الكواكب السيارة يعتقدون ان هناك امكانية أن يحول الانسان المريخ إلى كوكب مناسب للسكن البشري من خلال ظاهرة الاحتباس الحراري بعد 1000 سنة.
وقال العلماء انه في حالة ما اراد الانسان الهجرة إلى كوكب المريخ،عليه ايجاد وسيلة لرفع درجة الحرارة للغلاف الجوي على سطح المريخ من أجل الإفراج عن غاز ثاني أكسيد الكربون الذى يكون غنيا فى الغطاء الجليدي والتربة.وهذا يمكن تحقيقه عن طريق انبعاثات المصانع لغازات الدفيئة،السيطرة على اصطدام الحجر النيزكي بسطح المريخ وتجهيز مراء على مساء المريخ لعكس أشعة الشمس وغيرها من الطرق.
مع بداية ظهور ظاهرة الاحتباس الحراري،رفعت الكمية الكافية من غاز ثاني أكسيد الكربون درجة الحرارة للغلاف الجوي للمريخ إلى فوق درجة التجمد،وستكون هناك الأمطار والأنهار على المريخ مما يمهد الخطوة الأولى لبداية حياة الانسان على كوكب المريخ.ثم،سينقل الانسان البكتيريا والطحالب والطحلب إلى المريخ الجرداء فستنبت كاسيات البذور والأشجار على المريخ.وسوف يبنى الانسان محطات الطاقة النووية،معدات لطاقة الرياح والمفاعلات الحرارية لتوفير الطاقة للمدن الناشئة باستمرار.
وتوقع العلماء أنه حتى ولو يبدأ الانسان حياته على كوكب المريخ،لا يزال عليه ارتداء معدات التنفس الاصطناعي عند خروجه،لأن الغلاف الجوي للمريخ يحتاج إلى علمية طويلة لرفع محتوى الاكسجين فيه.
وقال العلماء انه في حالة ما اراد الانسان الهجرة إلى كوكب المريخ،عليه ايجاد وسيلة لرفع درجة الحرارة للغلاف الجوي على سطح المريخ من أجل الإفراج عن غاز ثاني أكسيد الكربون الذى يكون غنيا فى الغطاء الجليدي والتربة.وهذا يمكن تحقيقه عن طريق انبعاثات المصانع لغازات الدفيئة،السيطرة على اصطدام الحجر النيزكي بسطح المريخ وتجهيز مراء على مساء المريخ لعكس أشعة الشمس وغيرها من الطرق.
مع بداية ظهور ظاهرة الاحتباس الحراري،رفعت الكمية الكافية من غاز ثاني أكسيد الكربون درجة الحرارة للغلاف الجوي للمريخ إلى فوق درجة التجمد،وستكون هناك الأمطار والأنهار على المريخ مما يمهد الخطوة الأولى لبداية حياة الانسان على كوكب المريخ.ثم،سينقل الانسان البكتيريا والطحالب والطحلب إلى المريخ الجرداء فستنبت كاسيات البذور والأشجار على المريخ.وسوف يبنى الانسان محطات الطاقة النووية،معدات لطاقة الرياح والمفاعلات الحرارية لتوفير الطاقة للمدن الناشئة باستمرار.
وتوقع العلماء أنه حتى ولو يبدأ الانسان حياته على كوكب المريخ،لا يزال عليه ارتداء معدات التنفس الاصطناعي عند خروجه،لأن الغلاف الجوي للمريخ يحتاج إلى علمية طويلة لرفع محتوى الاكسجين فيه.